الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
هيئة البث الإسرائيلية: تم اتخاذ قرار الانتقال إلى المرحلة الثالثة...العناية الإلهية تنقذ فرد حماية مدنية من السقوط أسفل لودر...بايدن ينتقد قرار المحكمة العليا بحصانة ترامب: سابقة خطيرة تضعف...مطروح تشن حملة مكبرة لتطبيق قرار غلق المحلات التجارية |...يحمي من الجفاف.. فوائد الخيار في الجو الحارتحرير 25 مخالفة لمواعيد غلق المحلات بالقليوبيةرئيس لجنة إسكان النواب يكشف موعد فتح وغلق...ثروت سويلم يوضح موقفه من شكوي الزمالكرئيس وزراء اليونان الأسبق: أوروبا تصعد بدلا من وقف إطلاق...ارتفاع ضحايا حادث موتوسيكلين بإسنا في الأقصر إلى 3 وفيات...الفصائل الفلسطينية: نخوض معارك شرسة ضد قوات الاحتلال في مخيم...احذر.. تناول هذه الأطعمة يضر بصحة الكلى
عالمي

الأمم المتحدة تنقل مساعدات إلى غزة بعد ارتفاع خطر المجاعة

المساعدات على الرصيف الأمريكي
المساعدات على الرصيف الأمريكي

الحرب على غزة، قالت الأمم المتحدة أمس السبت إن العاملين في المجال الإنساني بدأوا في نقل أطنان من المساعدات التي تراكمت على الرصيف الأمريكي العائم قبالة ساحل غزة إلى مستودعات في القطاع المحاصر.

ارتفاع خطر المجاعة فى غزة

وتأتي هذه الخطوة المهمة في الوقت الذي تدرس فيه الولايات المتحدة ما إذا كانت ستستأنف عمليات الرصيف بعد توقفها مرة أخرى بسبب أمواج البحر العاتية.

ولم يتضح متى ستصل المساعدات إلى الفلسطينيين في غزة، حيث حذر الخبراء من ارتفاع خطر المجاعة مع دخول الحرب بين إسرائيل وحركة حماس شهرها التاسع.

وهذه هي المرة الأولى التي تنقل فيها الشاحنات المساعدات من الرصيف منذ أن علق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة عملياته هناك بسبب مخاوف أمنية في التاسع من يونيو.

وتراكمت كميات كبيرة من المساعدات تقدر بملايين الأرطال.

ففي الأسبوع الماضي فقط، تم نقل أكثر من 10 ملايين رطل إلى الشاطئ، وفقا للجيش الأمريكي.

وقالت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي، عبير عطيفة، للأسوشيتد برس إن هذه عملية تجرى لمرة واحدة حتى يتم إخلاء الشاطئ من المساعدات ويتم إجراؤها لتجنب التلف.

وأضافت عطيفة أن المزيد من عمليات الأمم المتحدة في الرصيف تعتمد على التقييمات الأمنية للأمم المتحدة.

وتحقق الأمم المتحدة فيما إذا كان الرصيف قد استخدم في عملية عسكرية إسرائيلية الشهر الماضي لإنقاذ ثلاث رهائن.

وإذا نجحت شاحنات برنامج الأغذية العالمي في نقل المساعدات إلى المستودعات داخل غزة، فقد يؤثر ذلك على قرار الجيش الأميركي بشأن إعادة تركيب الرصيف، الذي أزيل بسبب الطقس.

وقال مسؤولون أمريكيون إنهم يفكرون في عدم إعادة تركيب الرصيف بسبب احتمال عدم استلام المساعدات.

وحتى لو قررت الأمم المتحدة الاستمرار في نقل المساعدات من الرصيف إلى غزة، فإن الفوضى المحيطة بالقوافل الإنسانية ستشكل تحديا إضافيا للتوزيع.

وفي حين أن معظم شحنات المساعدات تأتي عن طريق البر، فإن القيود المفروضة على المعابر الحدودية وعلى المواد التي يمكن أن تدخل إلى غزة أدت إلى إلحاق المزيد من الضرر بالسكان الذين كانوا يعتمدون بالفعل على المساعدات الإنسانية قبل الحرب.

وجاء التوقف العمل على الرصيف في التاسع من يونيو بعد أن استخدم الجيش الإسرائيلي منطقة مجاورة لإخراج الرهائن بعد إنقاذهم في مداهمة أسفرت عن مقتل أكثر من 270 فلسطينيا، مما دفع الأمم المتحدة إلى مراجعة الأمر بسبب مخاوف من تعرض سلامة وحياد عمال الإغاثة للخطر.

 

الحرب على غزة الأمم المتحدة ساحل غزة الفلسطينيين حركة حماس الفلسطينيين في غزة

عالمي