الرأي العام
رئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودانرئيس مجلس الإدارةد. تامر قبودانرئيس التحريرخالد طاحونمدير التحريريوسف قبودان
نظام التأمينات الاجتماعية الجديد بالسعودية.. اعرف آخر المستجداتخاميس رودريجيز: التعادل مع البرازيل مقياس لتطورناريال مدريد يستهدف ضم ويليام ساليبا من أرسنال لخلافة ...رامي جمال| مشاهدات أغنية يا دمعي خلال أسبوعها الأولاتحاد الطائرة يهنئ وزير الشباب والرياضة على تجديد الثقةتشكيل بلدية المحلة أمام مودرن سبورت بدوري نايلسيارة تلقي جثمان سيدة على طريق بالإسماعيلية وتهرب‏الصحة الفلسطينية: مقتل فلسطيني برصاص إسرائيلي في جنينلماذا يخشى الاتحاد الأوروبى إرسال قواته لدعم أوكرانيا فى مواجهة...رئيس النجوم يحذر اتحاد الكرة من مجاملة ...من هو الدكتور أحمد أنور العدل نائب محافظ الدقهلية الجديد؟رئيس الشيوخ مهنئا الحكومة الجديدة: نتطلع لوضع برنامج يحقق آمال...
دين و دنيا

دار الإفتاء توضح حكم وضع الحجر أو التراب تحت رأس الميت عند الدفن

وضع حجر تحت رأس الميت
وضع حجر تحت رأس الميت

أوضحت دار الإفتاء المصرية، حكم وضع الحجر أو التراب تحت رأس الميت عند الدفن.

الإفتاء توضح حكم وضع الحجر أو التراب تحت رأس الميت عند الدفن

وقالت الإفتاء عبر موقعها الإلكتروني: لا مانع شرعًا من ذلك، وهو وارد في السُّنة المُشرَّفة وفعل السلف الصالح؛ بأن يوضع عند دفن الميت حجرٌ أو تُرابٌ أو لَبِنةٌ؛ يُرفَع به رأسُه ويُسند به جسدُه تشبيهًا بالحي إذا نام

فيما، تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالًا ورد إليها نصه: ما حكم قراءة سورة بعد الفاتحة في الركعتين الثالثة والرابعة؟ فقد سمعت في بعض دروس العلم أن قراءة السورة بعد الفاتحة في غير الركعتين الأُوليَيْن؛ كالركعة الثالثة في المغرب، أو الركعتين الأخيرتين في الصلوات الرباعية لا يُؤثر على صحة الصلاة، فما مدى صحة هذا الكلام؟

وقالت الدار عبر موقعها الرسمي: قراءةَ السورة بعد الفاتحة في غير الركعتين الْأُولَيَيْنِ؛ كالركعة الثالثة في المغرب، والثالثة والرابعة من الصلوات الرباعية غير مطلوبة، وذلك بالنسبة للإمام أو المنفرد، وهو قول جمهور الفقهاء من الحنفية والشافعية والحنابلة، ولو قرأ فلا كراهة، ومع قول المالكية بالكراهة إلا أن ذلك لا يعني بطلان صلاة من قرأ، بل صلاته صحيحة ولا يلزمه إعادتها.

وتابعت: اتفق الفقهاء على أنَّه يُستحبُّ قراءة شيء من القرآن بعد الفاتحة في الصلاة في الركعتين الأُوليَيْنِ؛ وذلك لما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّه قال: «فِي كُلِّ صَلَاةٍ قِرَاءَةٌ، فَمَا أَسْمَعَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ أَسْمَعْنَاكُمْ، وَمَا أَخْفَى مِنَّا أَخْفَيْنَاهُ مِنْكُمْ، وَمَنْ قَرَأَ بِأُمِّ الْكِتَابِ فَقَدْ أَجْزَأَتْ عَنْهُ، وَمَنْ زَادَ فَهُوَ أَفْضَلُ» أخرجه الشيخان في "صحيحيهما".

وأوضحت: ثم اختلفوا بعد ذلك في حكم قراءة السورة بعد الفاتحة في الركعتين الثالثة والرابعة، فذهب الجمهور من الحنفية والشافعية في القديم -وهو المعتمد عندهم- والحنابلة إلى أن قراءةَ السورة بعد الفاتحة في الركعتين الْأُخْرَيَيْنِ غيرُ مطلوبة شرعًا، فإن قرأ فيهما جاز بلا كراهة، وذلك مستفادٌ من عباراتهم على اختلافها.

الافتاء الإفتاء المصرية دار الافتاء المصرية وضع الحجر السلف الصالح

دين و دنيا